الإرهاب

German Muslim scholar replies on TERRORISM … I liked the answer of this German Muslim scholar when he was asked about ter rorism and Islam :
He said :
فِي مَدْرَسَةٍ بِأَلْمَانْيَا أَعْجَبَنِي جَوَابُ طَالِبٍ عِنْدَمَا سُئِلَ عَنِ الإِرْهَابِ والإِسْلَامِ فَأَجَابَ :

Who started the first world war? not Muslims ?
مَنْ بَدَأَ الحَرْبَ العَالَمِيَّةَ الأُولَى ؟
(لَيْسُوا المُسْلِمِينَ)

Who started the second world war ? not Muslims ?
مَنْ بَدَأَ الحَرْبَ العَالَمِيَّةَ الثَّانِيَةَ ؟
(لَيْسُوا المُسْلِمِينَ)

Who killed about 20 millions of Aborigines in Australia ? not Muslims ??
مَنْ قَتَلَ حَوَالَيّ 20 مِلْيُون مِنْ سُكَّانِ أُسْتُرَالْيَا الأَصْلِيين ؟
(لَيْسُوا المُسْلِمِينَ)

Who sent the nuclear bombs of Hiroshima and Nagasaki ? not Muslims ??
مَنْ أَلْقَى القَنَابِلَ النَّوَوِيَّةَ عَلَى نَجَازَاكِي وَهُورُشِيمَا فِي اليَابَانِ ؟
(لَيْسُوا المُسْلِمِينَ)

killed more than 100 millions of Indians in North America ? not Muslims ??
مَنْ قَتَلَ حَوَالَيّ أَكْثَرَ مِنْ 100 مِلْيُون هِنْدِي أَحْمَر فِي جَنُوبِ أمريكا ؟
(لَيْسُوا المُسْلِمِينَ)

Who killed more than 50 millions of Indians in south America ? not Muslims ??
مَنْ قَتَلَ حَوَالَيّ 50 مِلْيُون هِنْدِي أَحْمَر فِي شَمَالِ أَمِرِيكا ؟
(لَيْسُوا المُسْلِمِينَ)

Who took about 180 millions of African people as slaves and 88% of them died and were thrown in Atlantic ocean ? not Muslims ??
مَنْ قَامَ بِخَطْفِ أَكْثَرَ مِنْ 180 مِلْيُون إِفْرِيقي كَعَبِيدٍ مِنْ أَفْرِيقِيّا مَاتَ مِنْهُم مَانِسْبَتُه 88% وَتَمَّ إِلْقَاؤهم فِي المُحِيطَات ؟
(لَيْسُوا المُسْلِمِينَ)

No , NOT Muslims!!!
(لَيْسُوا المُسْلِمِينَ)

First of all, You have
to define terrorism properly…
ِبِدَايَةً لَابُدَّ مِنْ تَعْرِيفِ الإِرْهَابِ أَوْ مَعْرِفَةِ الإِرْهَابِ لَدَى غَيْرِ المُسْلِمِين.

If a non-Muslim does something bad..it is crime. But if a Muslim commits the same..he is a terrorist…
فَلَوْ قَامَ بِالعَمَلِ الإِرْهَابِي غَيْرُ المُسْلِمِ فَهُوَ جَرِيمَة أَمَّا إِنْ قَامَ بِهِ مُسْلِمٌ فَهُوَ إِرْهَاب.

So first remove this double standard…
لَابُدَّ مِنْ تَرْكِ التَّعَامُلِ بِازْدِوَاجِيَّة المَعَايِير.

then come to the point!!!
عِنْدَهَا تَسْتَطِيعُ الوُصُولِ للهَدَفِ مِنْ كَلَامِي

, . . . . . I am proud to be a MUSLIM !!!
أَنَا أَفْتَخِرُ بِإِسْلَامِي أَنَا أَفْتَخِرُ أَنَّنِي مُسْلِمٌ

SPREAD THIS MSG & DON T BREAK THE CHAIN

لك

For You👇 لك ?

Before judging a Muslim be fair and:
قَبْلَ أَنْ تَحْكُمَ عَلَى أَيِّ مُسْلِمٍ كُنْ مُحَايِدًا

1-Listen to this person, and watch his doings.
1- اِسْمَعْ مِنْهُ هُوَ شَخْصِياً ، اِسْتَمِعْ إِلَى أَفْكَارِهِ وَمُعْتَقَدَاتِهِ وَلَاحِظْ أَفْعَالَهُ.

2-Compare his ideas and teachings with what is Islam and Prophet Mohammad PBUH ordered.
2-قُمْ بِمُقَارَنَةِ أَفْكَارَهُ وَمُعْتَقَدَاتِهِ بِمَا دَعَا إِلَيْهِ الِإسْلَامُ.

3-If you think that his thoughts are typical to that of Islam and Prophet
Mohammad PBUH, and then compare them with his doings; is he applying
these teachings?
3- إِذَا تَطَابَقَتْ أَفْكَارُهُ وَمُعْتَقَدَاتُهُ مَعَ مَا دَعَا لَهُ الإِسْلَامُ فَانْظُرْ إِلَى أَفْعَالِهِ، هَلْ هِيَ مُتَطَابِقَةٌ مَعَ أَفْكَارِهِ.

4-If
he is applying these teachings and sayings, so for sure represents
Islam, if not then he calls himself a Muslim but doesn t represent
Islam.
4- إِذَا كَانَتْ أَفْعَالُهُ تُطَابِقُ أَفْكَارَهُ وَمُعْتَقَدَاتِهِ فَهُوَ يُمَثِّلُ الإِسْلَامَ، إِذَا كَانَتْ تَتَنَاقَضُ فَهُوَ يَدَّعِي أَنَّهُ مُسْلِمٌ وَلَكِنْ لَا يُمَثِّلُ الإِسْلَامَ.

Mohammed is greatest Human and far from extremism and lying which has marketed
مُحَمَّدٌ إِنْسَانٌ رَائِعٌ وَبَعِيدٌ كُلَّ البُعْدِ عَنِ التَّطَرُّفِ والكَذِبِ الَّذِي تُسَوِّقُونَ لَهُ.

مَنْ هُوَ المُسْلِم؟

المُسْلِمُ .. لَا يَسْرِق

المُسْلِمُ لَا يَكْذِب

َالمُسْلِمُ لَا يَشْرَبُ الخَمْر

المُسْلِمُ لَا يَزْنِى

المُسْلِمُ لَا يَغُش

المُسْلِمُ لَا يَقْتُلُ الأَبْرِيَاءَ

المُسْلِمُ لَا يُؤْذِي جَارَهُ.

المُسْلِمُ يَبِرُ بِوَالِدَيْهِ وَ يَخْدِمُهُمَا

المُسْلِمُ يَعْطِفُ عَلَى الصِّغَارِ وعَلَى النِّسَاءِ وعَلَى الضُّعَفَاءِ وَكِبَارِ السِّنِّ

المُسْلِمُ لَا يُعَذِّبُ البَشَرَ وَلَا الحَيَوَانَاتِ وَلَا يُؤْذِي الطَّبِيعَةَ

المُسْلِمُ يَرْحَمُ وَيُحِبُّ زَوْجَتَهُ وَيَهْتَمُّ وَ يَعْطِفُ عَلَى أَبْنَائِهِ حَتَى آَخِر يَوْمٍ مِنْ عُمْرُهِ

المُسْلِمُ لَا تَنْتَهِي عَلَاقَتُهُ بِأَوْلَادِهِ بَعْدَ سِنِّ الرُّشْدِ أَبَدًا.

مَنْ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟

هُوَ الَّذِي دَافَعَ عَنْ حُقُوقِ كُلِّ البَشَرِ مُنْذُ 1400 عام.

حَفِظَ حُقُوقَ الرِّجَالِ وحُقُوقَ النِّسَاءِ وحُقُوقَ الصِّغَارِ

أَمَرَ بِالحُبِّ والوِدِّ بَيْنَ الأَقَارِبِ والجِيرَانِ

وَأَسَّسَ عَلَاقَة تَعَايُشٍ بَيْنَ المُسْلِمِينَ وغَيْرِ المُسْلِمِينَ

وَنَظَّمَ العَلَاقَاتِ الأُسَرِيَّةَ الَّتِي تَضْمَنُ لِلْأَبِ ولِلأُمِّ حُقُوقًا كَبِيرًة وَعَظِيمًة عَلَى أَبْنَائِهِم.

مَنَعَ الظُّلْمَ وَدَعَا إِلَى العَدْلِ و المَحَبَّةِ وَالتَّكَاتُفِ والتَّعَاوُنِ للخَيْرِ.

دَعَا إِلَى مُسَاعَدَةِ المُحْتَاجِ وَزَيَارَةِ المَرِيضِ والمَحَبَّةِ والتَّنَاصُحِ بَيْنَ النَّاسِ.

مَنَعَ عَلَى المُسْلِمِينَ المُعَامَلَاتِ السَّيِّئَةَ مِثْلَ السَّرِقَةِ والغِشِّ والقَتْلِ والظُّلْمِ.

إِنَّهُ مَنْ غَيَّرَ حَيَاتَنَا وَطِبَاعَنَا السَّيِّئةَ إِلَى حَسَنَةٍ.