هُوَ الَّذِي دَافَعَ عَنْ حُقُوقِ كُلِّ البَشَرِ مُنْذُ 1400 عام.
حَفِظَ حُقُوقَ الرِّجَالِ وحُقُوقَ النِّسَاءِ وحُقُوقَ الصِّغَارِ
أَمَرَ بِالحُبِّ والوِدِّ بَيْنَ الأَقَارِبِ والجِيرَانِ
وَأَسَّسَ عَلَاقَة تَعَايُشٍ بَيْنَ المُسْلِمِينَ وغَيْرِ المُسْلِمِينَ
وَنَظَّمَ العَلَاقَاتِ الأُسَرِيَّةَ الَّتِي تَضْمَنُ لِلْأَبِ ولِلأُمِّ حُقُوقًا كَبِيرًة وَعَظِيمًة عَلَى أَبْنَائِهِم.
مَنَعَ الظُّلْمَ وَدَعَا إِلَى العَدْلِ و المَحَبَّةِ وَالتَّكَاتُفِ والتَّعَاوُنِ للخَيْرِ.
دَعَا إِلَى مُسَاعَدَةِ المُحْتَاجِ وَزَيَارَةِ المَرِيضِ والمَحَبَّةِ والتَّنَاصُحِ بَيْنَ النَّاسِ.
مَنَعَ عَلَى المُسْلِمِينَ المُعَامَلَاتِ السَّيِّئَةَ مِثْلَ السَّرِقَةِ والغِشِّ والقَتْلِ والظُّلْمِ.
إِنَّهُ مَنْ غَيَّرَ حَيَاتَنَا وَطِبَاعَنَا السَّيِّئةَ إِلَى حَسَنَةٍ.